أنت في حياتي شمعتي
أنت نوري وأنت دربي
أنت من أضاءه حياتي
أنت من نورني يالحبي
أنت من حسسني
بدفء تلك الشموع
ويوماً من الأيام
انطفأت تلك الشمعة
وعلمت وقتها
وبعد فوات الأوان
إنني كنت بإبسم الحب
ضحية
وكأنتك دفء تلك الشمعة
قاتلي ببطء
كنت اصدق حبك لي
لاكن ياخساره
كنت احسب انك أنرت
دربي بالحب
الى انك أنرته بالحزن
وأصبح دربي ظلام
أسير بقدمي عليه
دون علمي
فأصبحت قتيلتك في الهوى