قال رسول الله :
- «صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غمّ عليكم فأكملوا فعدّوا ثلاثين» الترمذي.
- «تسحروا، فإن في السحور بركة» البخاري.
- «لايزال الناس بخير ما عجلوا الفطر» البخاري.
- كان إذا أفطر قال: «ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله» أبو داود.
- «إذا أصبح أحدكم يوماً صائماً فلا يرفث ولا يجهل، فإن امرؤ شاتمه أو قاتله فليقل: إني صائم، إني صائم» مسلم.
- «من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه» البخاري.
- «ثلاثة لا ترد دعوتهم: الصائم حتى يفطر، والإمام العادل، ودعوة المظلوم» ابن حبان.
- «الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة» أحمد.
- كان رسول الله «إذا دخل العشر شدّ مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله» البخاري.
- «من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتمَّ صومه، فإنما أطعمه الله وأسقاه» متفق عليه.
- «من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال كان كصيام الدهر» مسلم.
- «من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه» البخاري.
- «إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة، وأغلقت أبواب جهنم، وسلسلت الشياطين» متفق عليه.
- «من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه» متفق عليه.
- «من فطّـر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً» الترمذي.
- «إن في الجنة باباً يقال له الريّان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل معهم أحد غيرهم» مسلم.
- «كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، قال الله تعالى: إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، يدع شهوته وطعامه من أجلي. للصائم فرحتان: فرحة عند فطوره، وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فيه أطيب عند الله من ريح المسك» رواه الستة.
- «عن ابن عباس، رضي الله عنهما قال: فرض رسول الله زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات» أبو داود.
[b]